فاض الحنين..
كاد الحنين بفيضه محتسب
كبدر أضاء نوره غير محتجب.
يرنو إلى خديها ويشبهها بالبدر
وهي تتمايل كموج بحر مرتعب.
تضاهي الشمس والنجوم بحسنها
وقلبها من حسن طيبتها مكتسب.
عنقها كعنق غزال وبالنقاب تحتشم
ولسحر عينيها وقف الكون مرتقب.
بقلم أ . سلمى رمضان
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق