والله ما أضنى
الفؤاد و أججا
مثلُ احتدام الشوق
في حلْك الدجى !!
العين تغفو أُرهقت سهدا و لم
تدري لهذا الضيق فينا مخرجا
طيف الذي نهواه باق لم يزل
بالركن يسقي فاقتي كأس الرجا
يأتي مساء مثقلا بالشك إن
أغفلت عن ود ..و هدهدت الحِجا*
مازال لوم منه يخوي أضلعي
ضيما و يبلو النفس،إن لاقت عَجا*
ما ضر من تهواه لو أصفى نهًى
و انقاد توقا ،، ذاب لبا أو شجا *
سامية_بوطابية
اشتياق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق