( الرشد )
لا تنزعــنَّ منَ القلــــوبِ ســــعادةً
لتعيـشَ في حقــدٍ تلظَّى واسَتَقَّرْ
فالعمرُ أقصـرُ من ســـحابةِ وابــلٍ
يمضي ســريعا دونَ مَنْ قد يعتبرْ
فاركــنْ إلی العقلِ الرشـــيدِ فإنَّـهُ
ينجيكَ مــنْ دربٍ تلــوَّی وانحدرْ
بقلمي
(( الدر المكنون )) راحت تغوص ببحــرها الهـــدار وتصــوغ درّا كامن الأســـــــرار وتفيضُ من درر الكلام عذوبـــة ملأتْ بقــــاع الأرض بالأخبــ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق