طافت عيني في ارجاء المكان
وتسمرت في ذاك المكان الذي
إعتادت عيني لرؤيتها ..امتلئ
عيني بالدمع .. كنت معتاد لتقبيل
إحدى قدميها التي تابئ أن اودي
طقوس الطاعة واحضى بالاجر
وكنت اصر على أتمام الوفاء العظيم
ياتي العيد ولم استطيع أن اقدم لها
هدية ولاتقبيل قدمي امي
ولم اعد اراها سوى في قلبي
كنت اتمنى ان اناديها واقدم لها هدية
العيد وكلمات كثير
لكنها رحلت
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناتة
يؤسفني جدا ايضا لن تقراء هذا النص
حتى تعلم كم كانت غالية وتركت
فراغ كبير لايمكن ان يشغلة غيرها
الف تحية لكل ام والرحمة والمغفرة
لمن انتقلت الى جوار ربها
جميل عبد القوي درهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق