من أَتون ِالحياةِ~~~~~~~
أُزَجُ عنوةً بالصِراع
ثمةَ بعثرةٌ
ببقايا الحريقِ أَظُنُها أَشلائي ،
أَو من إملاءاتِ الفَناء ،
الذكرياتُ هُنا هيَ أقربُ للرَماد ،
معَ أمنيةِ أَن يكونَ تحتَهُ جَمرة،
اللونُ ليسَ مهماً
لأنهُ على عاتقِ النَبض،
فليكن برنينِ صوتٍ
أو رقصةِ من ذُبحَ تواً
أَقتاتُ على الأملِ وعلى الخَيبةِ
نعم إنَهُ خَيال
و على ركامِ أوهامِهِ
أَتيقظ....أَتيقظ ……
دنيا محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق