في أُذْنِ مَنْ عَشِقَتْ حسناؤُنا صَمَمُ
وحُبُّها في فُؤادِ المُشتَهى عَدَمُ
مَتى تَعودُ لِرُشدٍ في الهَوى فَقَدَتْ
وهَلْ إذا عَقِلَتْ يودي بِها النَّدَمُ ؟
(( الدر المكنون )) راحت تغوص ببحــرها الهـــدار وتصــوغ درّا كامن الأســـــــرار وتفيضُ من درر الكلام عذوبـــة ملأتْ بقــــاع الأرض بالأخبــ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق